0 وجود طمنته » فإنه بحققته موجود » وهو قوله صل الله عليه وسلم : ه كنت نبا وآدم بين الماء والطين ». وغيره من الأنبياء ما كان نيبا ‎'١'‏ إلا حين'بمث و كذلك خاتم الأولياء كان ولياً وآدم بين الماء والطتن» وغيره من الأولياء ما كان ولما إلا بعد تحصمله شرائط الولاية من الأخلاى الإلهية في الاتصاف بها من كون الله تعالى تسمَّى « بالولي الميد !"' » . فخاتم الرسا“ل من حمث ولآيته؛ سسجت "عم الخاتم للولاية نسبة الأنبياء والرسل معه» فإنه الولي الرسول الني . وخاتم الأولياء الولي الوازك التق عن الأعل المشاعد لاتب وهو نل ص ن حسنات خاتم الرسل محمد صلى الله عله وسلم مقدّم الجماعة وسيد ولد آدم فيفتح باب الشفاعة . فعيّن حالاً خاصاً ما عمم . وفي هذا الحال الخاص تقدم على الأسماء الإلهنة» فإن الرحمن ما شف ' عند المنتقم في أهل السلاء إلا بعد شفاعة الشافمين . ففاز مد صلى الله عليه وسلم بالسيادة في هذا المقام الخاض ,_فمن فهم المراتب والمقامات لم يعسر عليه قبول مثل هذا الكلام . وأما المنح الأسمائية : فاعل!*' أن تمتح الله تعالى خلقه ( +١-اب‏ ) رحمة” منه بهم “وهي كلها منالأسماء . فإما رحمة.خالصة كالطبّب من الرزى اللذيذ فيالدنيا الخالص يوم القنامة؛ ويعطى ذلك الاسم الرحمن” .فهو عطاء رحماني. وإمارحمة”'؟ ممتزجة كشرب الدواء الكر م الذي يعقب شربّه الراحة' “وهو عطاء إهي»)فإن العطاء الإلهى لا يتمكن إطلاق عطائة منه منغير أن يكون على يدي سادن من سدنة الأسماء.فتارة يعطي الله العبد علىيدي الرحمن فيَخْلبْص العطاء منالثوب الذي" 'لا يلاثم الطبع في الو متأوالا ‏ نسل الفرض وها أشبه ذلك وتارةيدمظيالله (5)ن:ناقطة 7 (#)ن+الحيد ايل [#)من: فيه ا (0) بايشقم (ه) ن : اعم (7) ن : رحمة به () ب : ساقطة .