‎١] -‏ م ‏ما ذهينا إليه في فضل عمر في أسارى بدر بالحكم ‎١!‏ فيهم ؛ وفي تأبير النخل . فما يازم الكامل أن يكون له التقدم في كل شيء وفي كل مرتبة » وإنما نظر” الرجال إلى التقدم في رتبة العلم بالل : هثالك مطلميم وأا راد الأ كو ان عل تاق لخواطرهم بها فتحقق ما ذكرناه. ولمًّا مشّلالني صلى الله عليه وسلم النموةبالحائط من اللسّن وقد كََمْل سوى موضع لبئنة » فكا:ن صلى الل عليه وسلم ‎١٠ (‏ - ب ) تلك اللبثنة . غير أنه صل الله عليه وسلم لا يراها كا قال لبيثة" واحدة” . وأمااخاتم الأولياء فلابد له من هذه الرؤيا » فيرى ما مثل به رسول الل صل الله علمه وسلم » وبرى في الحائط موضع لبستتين ‎١!‏ 4 واللثّين” من ذهب وفضة. فيرى اللبنتين اللتين !"' تنقص الحائط عنهيا وتكل ييا لتنةذهب ولبنةفضة, فلا بد أن يرى نفسه تتطبع في موضع تينك اللبنتين» فيكون خاتم الأولياء تينك اللمنتين. فشكل الحائط . والسبب الموجب لكونة رآهاا؟! لبنتين أنه تابع لشرع خاتم الرسل في الظاهر وهو موضع اللبنة الفضة!*'» وهو ظاهره وما يتبعة افيه من الأحكام » كا هو تخذ عن ‎١!‏ الله في السر ما هو بالصورة الظاهرة (" متبع قيه » لأنة يرى الأمر على ما هو عليه » فلا يد أت يراة هكذا وهو موضع اللبنة الذهبية في الباطن » فإنه أخذ من المعدن الذي يأخذ منه الملكٌ الذي يوحي '*' به إلى الرسول . فإن فبمت ماأشرحانة فقل حمل لك العلم النافع بكل فيء " ؛ فكل تى. من لدب دم إلى آخز ني- من منهم أحد يأخذ إلا من مشكاة خاتم النبيين » وإت ‎)١-1©(‏ تأخحر ‏(١)ا:‏ فيالحم - (2)ب : البنتين . (©) ن : الي (6) تر يرافا ‏(ه) ب : الفضة (3) الصامن () ‎١‏ : الظاهر . (8) ب : وحنه ‎)١(‏ ب ء ن : بكل شيء ساقطة . ٍ ‎