ل ما لا يتناهى ‎"١١‏ وهو أعلى : فإنه يكون في علمه بنفسه بنزلة عل ال به لأرت الأخذ مدن و ايد الا .أنه من خبهة العمد عنايترمن الله سبقت له هي من جملة أحوال عينه يعرفها صاحب هذا الكشف إذا ‎"١‏ أطلبعه الله على ذلك » أي على أحوال عينه »فإنه ليس في وسع الخلوى!"' إذا أطالّعه الله على أحوال عينه الثابتة التي تقم صورة الوجود عليها أن طلم في هذه الحال على اطلإع الحتى هذم الأعنان الثابثة فى غال عدمها لأنها نسب" ذاقة لا ضور ما يدا القن نقول إن العناية الإلهية سبقت لهذا العبد بهذه!" المساواة في إفادة العام . ومن هناا*' يقول الله تعالى : « حتى نعلم » وهي كامة محققة المعنى ما هي كا يتوهمه!؟' ‎١ (‏ )عن لنت له هذا امسر نبا و غعاية لمعه الال ا ا ار في العل للتعلتى ‎١‏ » وهو أعلى وجه يكون للمتكل بعقئله في هذه المسألة 6 لولا أنه أثيت العلم زائداً على الذات فجعل التعلقى له لا للذات . وهذا انفصل عن الحقق من أهل الله صاحب الكشف والوجود . ثم نرجع إلى الأعطيات فنقول: إن الأعطبات إما ذاتية أو أسمائية. فأماا1: والهبات والعطايا الذاتية فلا تكون أبداً إلا ‎"١‏ عن تجل لهي . والتجلىمن الذات لا يكون أبدا إلا بصورة استعداد المتجلتى ‎"١‏ الموغيرد لك لاسكون . فإذن التجلى له ما رأى سوىصورته في مرآة الح »وما رأى الحتى ولا يمكن أنيراه مع عامه أنه ما رأى صورته إلا فيه :كالمرآة في الشاهد إذا رأيتالصورة فيها لا تراهامع عاك أنكما رأيت الصُوّر” أو صورتك إلا فيها. فأبرز اسّذلك مثالا نصبه لتجلمه الذاقي (١)ب:مايتتاهى‏ - (2-») ماقط فين (+) ب:فيهذه (ء)ن: هذا (ه)ن:جعل - (١)بلتعلقبه‏ | (*)ن:ساقطة ‏ (8) ن : التجل