04؟2--‎ مُؤَال شزاء ‎١!‏ كانت الأاعيلة ذداتية أسمائمة . فالمعيّن كن يقول با رب أعطني كذا قبع سن أمراً ما لا يخطر له سواه ( 4 -- ‎١٠‏ ) وغير المعيّن كمن يقول ا من ذاتي من لطيف وكشف ‎٠‏ والسائلون صنفان 4 صنف بعثه على السؤال الاستعجال 'الطبيعي فإِنّ الإننان تعلق ععحولا : والصف الآخر به فق لوال اخ ا م عند الله قد سبق الع بأنها لا ”تتّال إلا بعد السؤال !"' » فيقول : فلعل !" ما تسأله فيه '*) سبحانه يكون من هذا القبيل ؛ فسؤاله احتباط لما !*' هو الأمر عليه من الإمكان : وهو لا يعلم ما في علم الله ولا ما يعطيه استعداده في القبول ؛ لأنه من أغمض المعلومات الوقوف في كل زمان فرد على استعداد الشخص في ذلك الزمان . ولولا ما أعطاه الاستعداد" السؤال ما سأل . فغاية أهل الحضور الذين لا يعامون مثل هذا أن يعاموه في الزمان الذي يكونون ") فيه » فإنهم لخضورم يعامون ما أعطاه الحتى في ذلك الزمان وأنهم ما قملوه إلا بالاستعداد. وهم صنفان: صنف بعامون إمن' قيوللهم استعدا, دهم وصنف ( 4 - ب )يعامون من استعدادهم ما يقبلونه . هذا أتتمه ما يكون في معرفة الاستعداد في هذا الصنف . ومن هذا الصتف من تسِأل لا للإستعجال ولا للإمكان» ز إها سال امتثالاً لأمر الله في قوله تعالى: « اداعُوني استجب" لك ». فهو العبد المحض ؛ وليسسلهذا الداعي همة متعلقة فها سأل فيه منمعين أو غير معين»وإنما همته في امتثال أوامر سَيّده .فإذا اقتشى الحال السؤالسأل عمودية وإذا!"' اقتضى التفويض والسكوت سكت . فقد ابتثلي" أب و بعلمه السلاموغيردوما سألوا رفع ما ابتلاهم ا تعالىبه؛ ون عاقطة 7 [ى) مامص سزال .. عرز و مل 2 زو )انا نافطة (ه) ب :ما (+) ن : يكون () بت فإذا ..