11 1 8ع م فالكل مفتقر ما الكل مستغن | هذا هو الح قد قلناه لانكني فإن ذكرت غنيًا لا افتقار به فقد عامت الذي بقولنا نّعْني فالكل بالكل مربوط فلسن له . عنها نفصال”خذوا ما قلته عنى فقد عت نكلية نما اند وجري الظاهرة“وقد بد 20 ( لا حب ( اج روح آدم أعني صورته الناطنة ؛ فهو الحق الحلق ‎١"‏ وقد علت نكاة رتبته وهي المجموع الذي به استحتى الخلافة. فآدم هو النفس الواحدة التي خلق منها هذا النوع الإنساني » وهو قوله تعالى : « يا أَيُّها الناس" اتتقلُوا ربتكن' الذي خلقكم من “نفس_ واحدة ولكور منها “زو جما ربك منيا رجالا كثيراً ونسَاءٌ » . فقوله اتقوا ربكم اجعلوا ما ظهر !"' منكم وقساية اريك ؛ واجعلوا مما بطن منكم ؛ وهو ربك ؛ وقاية لكم : فإنالأمر ذم وحمد”: فكونوا وقايته في الذم واجعلوه وقايتكم في الحمد تكونوا أدباء عالمين . ل إنة ستحانه وتعالى الع على نا أو دع قنه وجفل للقي لكك نََ القبضة” الواحدة فيها العالم » والقبضة '*' الأخرى فيها !*' آدم وبنوه . وبين مراتيهم فيه . قال رضي الله عنه : ولما أطلغني الله منبحانه وتعالى ( 8 ‎١-‏ ) عل ما أودع في هذا الإمام الوالد الأكبر ؛ جعلت في هذا الكتاب منه ما - لاما وقفت عله » فإن ذلك لا رسعه كتاب ولا العالم الموحود الآن . نما شهدته ماود جه قى هذا الكابت 6 لشخيردة ار ضرل الله صلى الله عليه وسلم : ‎)١(‏ ن : من قوله : « وقد عامت » إلى « فهو الح الخلق » ساقط ‎١)(‏ : الخلاق (»)ن : يظهر (؛) ان : وقمضه (ه) ن : ساقطة ()ن : حد, ‎