يزال في حجاب لا براقع مع عامه بأنه متميز عن مو جده بافتقاره . ولكن لا حظ” له في الوجوب "© الذاتي الذي لوجود الحتى ؛ فلا '"'يدركه أبداً: فلا يزال الحتى من هذه الحقيقة غير معلوم عل و وود ا لله لا قد الحادث في ذلك . ما جمع الله لآدم بين يديه إلا تشريفاً . ولهذا قال لإبليسن : دما متعك أن تسجد لما خلقت'” بدي » ؟ وما هو إلا عينجمعه بين الصورتين: صورة العالم وصورة الحتى » وهما يدا الحتى . وإبليس جزء من العالم 1 تحصل له هذه المعية . ولهذا كان آدم خليفة فإن !"' لم يكن ظاهراً بصورة من استخلفه 7< ] ) فا استخلفة ‎2١‏ فيه شما ‎"١‏ هو خليفة ؛ وإن لم يكن فيه مع مسا تطلبه الرعايا التي اْتتخلف عليها ‏ لأن استنادها إليه فلا بد" أن يقوم يجميع ما تحتاج إليه - وإلا فليس بجخليفة علمهم . نما صحت الخلافة إلا للانسات الكامل» فأنشاً صورته الظاهرة من حقائق العالم وأصوّره ‎'١'‏ وأنشاً صورته الباطنة على صو رت تمال 2 ولذلك قال فمه ف كلت سمحه ونصرة ) تأقبال كت عله وأذانه” : ففرّق بين الصورتين . وهكذا هوا"' في كل موجود من العالم بقدر ما تطلبه حقيقة ذلك الموجود . ولكن ليس لأحد مموع ما !9" للخليفة ؛ نما فاز إلا بالمجموع : واولا ‎١!‏ رات الحتى في الموجودات بالصورة ما كان للعالم وحود» كا أنه لولا تلك الحقائق المعقولة الكلية ما ظهر حك في الموحودات العمنسة . ومن هذه الحقيقة كان الافتقار من العالم إلى الحتى في وجوده : 'ٍ () ابد في رخو الوجود الثاني -[3) اه ولا امد(ض) ات ‎١)(‏ : « فما اسمتخلفة فيه » ساقطة انما ‎)١(‏ ب : مشطوبة (#) ن : هو الخليفة (م) ن : ما في الخلمفة (و) ج مزلت ‎