٠ج‏ م وم تعد د بعد ‎١‏ الالشخاص ولا برحتٍ ممقولة : و إذا كان الارشاط ببن. من له وجود عبني وبين من ليس له وجود عبني قد ثدت » وهي نسب” "' عدمصة ّ فارتاط الموجودات بعضبا ببعض ارات أن يعقل لأنه على كل بعال نسرا 7 جامع ب وهو الوحود العمني ب و هناك ما م جامع َ وقد أو حجنا الاركن اط بعدم الجامع فبالجامع أقرى رواحي . ولا شك أن ا جدات ( م أ قد نا حدوثه وافتقاره إلى جد ث اديه لإمكانه سه د فو<وده من غيره ل فخهو مرتمط به ارتباط افتقار. ولا بد أن يكون المستند" إليه واجب" الوجود لذاته غنم في وجوده بنفسه غير مفتقر » وهو الذي أعطى الوجود بذاته هذا الحادث فانتسب إله .ولا اقتضاه لذاته كان واجيا به. ولما كان استناد"ه إلى من ظهر عنه لذاته » اقتضى أن يكون على صورته فيا ينسب إليه من كل شيء من إسم وصفة م عدا الوحوب" الذاق فإن ذلك لا بع قَْ ااي وإن كار واحجب الوحود ولكرن ولحابه بغيره لا بنفسه . ثم لتعلم أنه لما كان الأمر على ما لاه من ظبوره نصوزثة + أحالنا تعالى قِ العام به على النظر قِ لقاع 8 أنه أرانا آياته فمه فاستّدللنا بنا عليه . نما وصفناه بوصف إلا كنا نحن ذلك الوصف إلا الوحوب الخاص الذاق,فاما عمناه بنا وهنا نيييما © ليه كل ما نسبناوإلينا. بنا: فإذا شهدناه شهدتا عنناه: إذا دوا كد بن ر لاحك أهَا حرق بالشخص والنوع»وأنا وإن كنا على حقيقة واحدة تجمعنا فنع (١-١)قطعا‏ أن ثم فارقا به تميزت الأشخاصبعضها عن بعض»ولولا ذلك ما كانت الكثرة في الواحد. ‎١)١(‏ يتعدد بالياء (») ب نسبة . ‎١)©(‏ بينها ‏ (ع) ‎١‏ نسننا إليه ( بالبناء للمجبول) كا نسيثاه إلا ١ه‏ ) ن الأخبار , ‏ا ‎