ل وجوداً تزول به عن أن تكون معقولة . وسواء كان ذلك الوجود العيني موقت أو غير موقت » نسنة ‎١١‏ المؤقت وغيز المؤقت إلى هذا الأمر الكلي المفقول نسبة واحدة . غير أن هذا الأمر الكلي برجع إليه حكم” من الموجودات العينية بحسب ما تطلبه حقائق تلك الموجودات العمنمة) كنسبة العم إلى العالم؛ والحاة إلى الحي . فالحماة حقيقة معقولة '"' والعام حقيقة معقولة متميزة عن الحياة ‎)"١‏ ‏كا أن الحماة متميزة عنه .ثم نقول في الحتى تعالى إن له عام وحياة فهو الحيالعالم. ونقول في المَّلَّكُ ‎'*١‏ إن له حماة وعاماً فهو العالء وا ونقول في الإنسان إن له حاة وعلماً فبو الحي العالم . وحشقة العام واحدة » وحقبقة الحياة واحدة » ونستها إلى العالم والحي نسمة واحدة . ونقول في عل الحتى إنه قدي + وفي عدم الإنسان إنه بحدث . فانظر ما أحدثته ( ه - ‎١‏ ) الإضافة من الحك في هذه الحقبقة المعقولة » وانظر إلى هذا الارتباط بين المعقولات والموجودات العينية . فكا تحكتم لعل" على من" قام به أن" يقال فيه '*' عالم » حك ‎١!‏ الموصوف به على العل أنه "' حادث في حتى الحادث ؛ قدي في حت القديم . فصار كل واحد بحكوماً به محكوما *' عليه . ومعلوم أن هذه الأمور الكلبة وإن كانت معقولة فإنها معدومة العين موجودة الحم يا هي محكوم عليها إذا نسبت إلى الموجود العيني. فتقبل!*' الحك في الأعيان الموجودة ولا تقبل التفصل ولا التجزّي فإن ذلك حال عليها ؛ فإنها بذام!ا في كل موصوف با كالإنسانية في كل شخص من هذا الذوع الخاص ل تتفصّل ‎'١١‏ . ‏ب عن الحي‎ )*( » ‏تضيف « متميزة عن الحي‎ ١)2( ‏ب إذ نسبة.‎ )١( () ب الملائكة (ه) ب إنه عالم. ‎)١(‏ ب فكذلك حم (») ب م ن تأنه (6) ب ومحكوماً () ب فيتقبل ‎١)٠١(‏ ينفصل بالنون .