عت فى م مد إنسانا وخليفة » فأما إنسانيته فلعموم نشأته وحصره ‎١١‏ الحقائق كلنّها , وهو للحتى بمنزلة إنسان العين من العين الذي ييكون به '؟' النظر » وهو المعسّر عنه بالبصر . فلهذا سمي إنساناً!”" ؛فإنه به ينظر '*' الحتى إلى خلقه فيرحمهم '*' . فهو الإنسان الحادث ( « ب)الأزلي والنشء الدائم الأبدي » والكامة الفاصلة الجامعة ؛قبام ‎١!‏ ' العالم بوجوده » فهو من العام كفص الخاتم من الخاتم » وهو بحل النقش!"' والعلامة التى بها يختم بها الملك على خزانته .وسماه خليفة من أجل هذا لأنه تعالى الحافظ به خلقه !"كا يحفظ الخت الخزائئ . فا دام ختم الملك علمها لا يجسر أحد على فتحها إلا بإذنه فاستخلفه في حفظ الملك!". فلا يزال العالم حفوظا ما دام فه هذا الإنسان الكامل. ألا تراه إذا زال وفك من خزانة الدنيا ل ببق فمها ما اختزنه الحتى فمها وخرج ما كان فيها ‎١١!‏ والتحتىق بعضه ببعض » وأتقل الأثمر إل الإتخرة فعان عنما عل غدانة الخت ا نا اانا اس جميع ما في الصور الإلهية من الأسماء في هذه النشأة الإنسانية فحازت رتبة الإحاطة والججع بهذا الوجود » وبه قامت الحجة لل تعالى على الملائكة. فتحفظ" فقد وعظك الل بغيرك » سانظر من أن عل من أُقِ عله ‎"١‏ : لإبن الملاشكة ل تقف مع ماتعطنه نشأة هذا ‎'١"'‏ الخليفة » ولا وقفت مع ما تقتضه حضرة الحتقى من العبادة الذاتنة » فإنة ما يعرف أحد من الحتى إلا ما تعطيه ذااته” » وليس لملائكة جمعبةآدم » ولا وقفت مع الأسماء ‎)١-4(‏ الإطضة (١)نوحصر‏ ()بمنبهديكون (+)ب إنساناأيضاً (:) ب من نظر (ه)بامن فرحميم ‎)١(‏ ب من فم (»)ن النفس (8) ب :به الحافظ م٠‏ ‎)٠١(‏ ان أرقي علمن أوقي ‎١‏ » علمه » ساقطة ‎)١١(‏ ب هذه.