يعطيها المحل المنظور فيه مما لم يكن يظهر له من غير وجود هذا امحل ولاتجلتبهله. وقد كات الى ستحانه" أو عد العالم كله وجود شر سراف لاروح فيه؛ فكان كمرآة غير مجلوة . ومن شأن الح" الإلهي أنهما سوى خلا إلا ويقبل '" رو لها عبر عنه بالنفخ فه؛ وما هو إلا حصول الاستعداد منتللًّالصورة المسواة لول الفيض التجلي 5 الدائم الذي لم بزل ولا يزال. ومابّقي إلا قابل » والقابل لا يكون إلا من فمضه الأقدس. فالأمر '*' كله منه» ابتداؤه وانتهاؤه ؛ وإلبه برجع الأمر كله»» كا ابتدا منه. (*ج١‏ ) فاقتضى الأعر جلاء مرآةالعال» فكان ادم عين" جلاء تلك المرآة وروح تلك الصورة» وكانت الملاشكة منبعض قوى تلك الصورةالني هي صورةالعالم المع سر عنه في اصطلاحالقوم «بالإنسانالكبير » . فكانت الملائكة لدكالقوى الروحانية والحسية التي في النشأة الإنسانية. فكلقوة منهامحجوبةبنفسها لا ترى أفضل من ذاتها » وأن فيها » فا تزعم ‏ الأهلية لكل منصب عال ومنزلة رفيعة عند الله » لما عندها من الجمعبة الإلهمة ما '"! يرجع من ذلك إلى الجناب!"'الإلهي » وإلىجانب حقبقة الحقائق » و فيالنشأة الحاملةلهذه. الأوصاف_إلىما تقتضمه الطببعةالكلية التي حصرت قوابل العالكله أعلاه و أسفله . وهذا لايعرفه عقل بطريق نظر ففكري” بل هذا الفن من الإدراك لا يكون إلا عن كشف إلهيمنه "يعرف ما أصل صورالعا القابلة لأ ر واحه . فسمّي هذا المذكور ‎)١(‏ ساقطة من ب من (2)١مستوي‏ (©) ب من إلا ولا بد أن يقبل ( © ) ن المتجلي (ه) ‎١‏ والأآمر ‏ - () بام - نت بين ما يرجع ‏قصوص الحك لا ‎