وى الواخن الحتى والوجود المطلق ؛ الظاهر من الأو ل بصورة كل متعين . والعالم ظل الله » لا وجود له في ذاته ولكنه من حيث عينه وجوهره قدي قدم الله نفسة - وخلقى العال لسن إحدانا له كن العدم بل نجل الحتى الداام في صور الوجود. والرحمة الالهية منح الله الوجود للموجودات. والمعمود هو الحتى الواحد مهما تعددت صور اعتقادات الخلتى فسه . والجنة والنار اسمان لنعم القرب من الله وعذاب الاحتجاب عنه . والطاعة والمعصية اسمان لا مدلول ليا إلا في نظر التكاليف الشسرعية الخ الخ . ولكن منطق مذهب وحدة الوجود الذي يقضي القضاء الام على كيان أي دين منزّل ويضيع معالم الألوهية بمعناها الديني الدقيق ؛ لم يكن له ذلك الأثر المادم في مذهب ابن عربي . فهو يهدم من ناحية ليبني من ناحية أخرى؛ بل يبني أحاناً على أنقاض ظاهر الشريعة ديناً أعمى في روحانيته وأوسع في أفقه وأكثر إرضاء للنزعة الانسانية العامة من كل ما تصوره أهل الظاهر من الفقباء والمشكلمين عن الدين . وهو يحاول ككل ما أوتي من قوة وحيلة في الفكر أن يبقي على معنى الألوهبة في مذهبه. فبدلاً من أن تتغلب عليه فكرة الوجود المادي فيعتبر الحقيقة قاصرة على العالم » والله اسما على غير مسمى » غلبت عليه فكرة الوجود الروحي؛ فاعتبر الوجود الحتى قاصراً على الله » والعالم ظلاً له وصورة ؛ وفرى بين وجبي الحقيقة الوجودية الواحدة ( الحتى والخلق ) على الرغم من العيارات الكثيرة التي يصرح فيها بعمنيتهما . وهذه التفرقة على أساس أن الحتى له الوجوب الذاتي الذي لا قدت لمحدث من المحدثات فيه . باضخ (+؟ مان با روك 1 3 الاسكندرية في .2 أطي من ‎١‏ ابو العلا عفيفي