لا عذاب ولا ثواب إذن بالمعنى الديني في الدار الأخرج. 6 ب مال حلي الدخول في النار» فإن نعم الججيع وأحد وإت الحخاضت صورء ودوك ا عاو تقول ابن عربي في سق أقل الثاى: وإن دخلوا دار الشقاء فإنهم على لدة فيا نعم مبأين يسمى عذاباً من عذونة لفظه وذاك له كالقشر والقشر صائن أما الاختلاف بين أهل الجثة وأهل النار ؛ فاختلاف في درجة كل من الطائفتين قِ المعرفة بالل ومرتيسهم ف التحقق بالوحدة الداتمة ع الح . وححة اي عرقي واضحة لا لدين فمها ّ وي سوك من وو مذضصه العام فلل ان رحمة الله و حصب كل ثىء © ولنن فى الوجود كىء إلا ذكرية الرجدة اا رف ذكر الرحمة الالهمة لشيء من الأشاء منح ذلك الشيء الوجود على النحو الذي و غلة : أحكد الدى عنة نيهر َ هنالك يتحقق كل من لز الت ْ ويكون تمه على حدر هذه المنزلة > أى على درحة قربه من الله . فمن تحقتى بالوحدة الكاملة في حماته وعرف سن هذه الو خدة كان له أعظم قسط من النعم ؛ ومن سترته الححب عن هذه الوحدة فلم يدرك إلا جزءاً من أسرارها كان نعيمه على قدر إدراكة . - خاتمة هكذا اقتضى مذهب وحدة الوجود أن يغيز ابن عربي مفاهم الاصطلاحات الدينية ويستبدل بها مفاهم أخرى فلسفية صوفية تتفق وروح مذهيه فالأعنده