ب و44 على ما هى علنه في ذاتها كا عامها أزلا » وهو لا يعامها إلا على نحو ما تعظيه أغْناها كما ذكرنا. وآما القدر فبو ترقت خَصول الشىء كم تقتضه طسيعة غننه: فكل ما يحك به القضاء على الأشماء إنما يحك به بواسطة الأشماء نفسها » لا بواسطة قوة العزيري ) . وعلى هذه النظرية الجبرية برى ابن عربي أن كل شيء يقرر مصيره بنفسة ع حنث إن له حظًاً من الموجود عدا رع ف اران عنه الابتةاقتضته ول تققتض غير ه»ولأن الله تعالى يعلم من الأزل أن هذا هو الأمر على ما هو عليه. يل إن الأدتقمه لا تقد أن تغير عن كَل مما لآن إرادة أ اق حمل فالمومنَ والكافر » والمطسع والعاصي » كل أولتئك يظهرون في وجودمم على نحو ما كانوا عليه في متهم : أي على نحو ما كانت عليه أعيانم الثابتة في عم الحتى وفي ذاته؛ و لذا قال تعالى:«وما ظَلَمْنًا م" وليكن انوا أَننْفْسهنم يَظَْلمُون» وقأال :و وما أنابظلام المند 4 تقول ابن عر قي ضرح ذلك.: «أي ما قدرت عليهم الكفر الذي يشقيهم ثم طالبتهم بما ليس في وسعهم أن بأتوا به؛ بلما عاملناه إلا بحسبما عامناهم » وما عامناهم إلا بما أعطونا من نفوسيم بما هي عليه » فإنكان ظلفهم الظالمون.. كذلك ما قلنا لهم الأ ما أعطئة ذاتنا أن نقوّل لهم ؛رذاتنا معلومة لنا بماهي عليه من أن نقول كذا ولا تقول كذا. نما قلناإلا ما عامنا أن نقول . فلناالقولمنا»ولهم الامتثال وعدم الامتثال مع السماع منهم » (الفص اللوطي) . ويقول أيضاً : دفلا تحمدن إلا نفسكولا تذمّن إلا نفسك. أماالحتى فل يبت له إلا أن تحمده على إفاضة الوجود علسك ؛ فإنذ لكلهلالك» (الفص الاير اهيمي ) . 0