حققة الحقائىق عقلا وعاقلا ومسفولا 6 وعايا وعالى و محلوماً 8 في الحق متجلياً لنفسه في نفسه في صور العالم المعقول . والمسألة الثانمة هي «الكامة » من الناحمة الصوفة وهذه يطل علمها اسم الحققة المحمدية ويعتيرها مصدر كل وجحى و إهام للأنساء والأولساء على السواء . وعلى ذلك فالحقيقة المحمدية تساوي القطب عند الصوفية » والامام المعصوم عند الاسماعيلية والةرامطة : أي أنها المحوز الذي يدور علمه العالء الر و حاني. ولبلاحظ أن من أهم أغراض المؤلف في كتاب الفصوص شرح العلاقة بين كل ني والأصل الذي يستمد منهعامه وذلك الأصل هو«الكامة» أو الحقدقة ا محمدية . فو دفسر 7 ذلك العام حي الذى رسصه ليد كذ الل كذا والاسم الغالب على كل ني ؛ لأن كل ني تحت تأثير إسم إلهي خاص إلا ممداً عليه السلام فإنه تحت تأثير اسم «الل»الذي هو جاع الاسماء الالهية كلها. والمسألة الثالثة هى « الكامة » يمعلنى الانسان الكامل وقد لحخصنا كلامه فيا . ‎٠‏ - نتائج مذهب ابن عربي في المسائل الدينية والخاقية ‏كان من الضر وري أن يؤدي مذهب ابن عربي الضريح في وجدة الوجود إلى نتائج لها خطورتها في ميدان الدين والأخلاى. فنظريته في أن العلم تابع للمعاوم؛ ‏أماعد اله ىنا ردكا تطبه عاد اناا باق للعلا الاتفدك والاأجوال 7 و با تابع وام موي عا الووحيفة”. 7 ‏را إرادة الل لا تعلق إلا بما عم كل ذللك الى إلى. القول بأينا مستولون << من الناحتة الصورية على الأقل ‏ جما صدر عنلاسن الأمال ‏ الأنه لا يصدر اعنا إلا ما تقتضه أعماننا. ولكن ما قسمة هذة المسئولية ؟ وما معنى الحرية الانسائية ‏في عالم كل ما فيه خاضع لقانون الوجود العام وضادز عن :الل ؟