عد اا بس تظهر فه الذات الإلسة متعينة مجميع صفاتها . وهذا هو المعثى الجديد الذي أعطاه ابن عربي لقولهم : « خلى الل آدم على صورته » . والانسان الكامل من الحتى بمثابة إنسان العين من العين + فكا أن إنسان العإن هو ما به تبصر العين » كذلكٌ الانسان هو المجلى الذي يبصر الحى به نفسه - إذ هو مرآ ته وهو العقل الذي يدرك به كال صفاته » أو هو الوجود الذي ينكثف هنر الح إلنه : وجو خنلة الخلى الغا القصرى من- الرصرد أ الأ تحققت الارادة الإلسة بإيجاد مخلوى يعرف الله حتى معرفته ويظبر كيلاته . واولا الانسان لما تحققت هذه الارادة ولما عرف الحق . وهو الحافظ للعالم والمبقي على نظامه . ( الفص الآدمي ) . بل هو الذي يعثيه عندما يبالغ في تكريم الانسان وتعظم قدره» لأن النشأة الانسانية بكنالها الروحي والنفني والجسمي صورة الله التي لا ينبغي أن يتولى حل نظامها سواء »ولأن في حلها ح_الالنظاء الكون وضاعاً للغاية الملقصودة من وجوده . ( الفص المونسي ) . هذا » وليست نظرية ابن عربي في الانسان الكامل وما تفرع عنها من بحوث فلسفية دقيقة » إلا جزءاً من نظرية أخرى له أوسع وأشمل ) وهي نظريته في الكامة الإلهية ‎١١‏ فإنه عالج في هذه النظرية ثلاث مسائل هامة تحوم كلها حول موضوع واحد يسميه في كل حالة يامم اس الجالة. الأول والتكلبة؛ من الناحمة الممتاذيزيقية » و هذه يسميها حقدقة الحقائق > وهي مرادفة للعقل الالمي أو العإ الالهي . ولما كان الحتى لا يعقل شيئا مغايراً لذاته » وعقله ذاته عقل لجيم الأشاء » كانت ٍ ‏راجع مقالي ف نظريات الإسلاممين ف «الكامتم 0 مجلة كلمة الأذاب جامعة فؤاد الأول‎ )١( ‏المجلد الثاني : العدد الأول ص ©؟» - ه7ا.‎