ويقدسه بقدر ما يتحلى فسه من صفات الكال الإلهي النى هي الصفات الوجودية لا فرق فى ذلك بين صفات الجمال وصفات الكال ؛ ولا بين ما يسمى فى العرف أو"ق الدن يرا أو كرا » طناعة أو مضنة ‏ :قالإثات الفادل إد زم المرموز إلمه بآدم ‏ هو الجنس البشري في أعلى مراتبه ل تجتمم كمالات الوجود العقلى والروحى والمادى إلا فيه . والانسان الكامل 6 وإن كان مرادفاً_للحنس البشري في معظم أقوال ابن عربي + لا يصدى في الحقيقة إلا على أعلى مراتب الانسان وهي مرتبة الأنيناء والأولياء . وأكمل مؤلاء على الاطلاق هو الذي بحجرلى .0 صلعم ا( بم 3 ا الي الممعوث ل 0 الحصرقة ا محمدية 6 الروح المحمدى » فإنه هو المظهر الكامل لاذات الإلهة والأسماء والصفات . ومن هنا كانت طسعته ثلائمة فردية : .فهو الفرد الأول الذي تج_لى الحق ضه + وأول الأفراد الثلاثة ( الفص المحمدى ) . وشرح ابن عربي الصلة بين الانسان والله» وبين الانسان والعالم؛ مدنا منزلة الأنْنان من الوحود العام فقول َ إن الله تعالى لما ود العالم كان شحاً لا 23 فمه »وكان كمرآة غير مجلوة. فاقتضى الأمر جلاء مرآة العالم » فكان آدم عينجلاء تلك المرآة وروح تلك الصورة . (الفص الآدمي ): بريد بذلك أن الل تعالى أوجد في العاله لكلصفة من الصفات الإلهمة مظير امن خظاهر الوجود ؛ و لكن العا الذي تحلت ضهتلكالصفات فرادى عر هذا النحو لا تتحلى فسه الحضرة الإطسةالأسمائة والصفاتسة ولا الوحدة الوجودية بامها. فكان كرآة غير مجلوة) أو كجناملاروحفه. لهذا غلى اله الانسان لمكونجلاء تلك المراة وروح ذلك الجسم الأنه وحده الدى ‎)١(‏ راجع وصفاً مطولاً لأفضلية مد على سائر الخلتى وأسبقرته في الوجود في الفتوحات ‏بج ص ا ‎