والجوهر » فإنه هو الذي يفيض عليكٌ الوجود من وحوده . فالعيادة الحقة هي ما تحقتى فسبا الافتقار المطلتى من جانب العبد » والفنى المطلق من جانب الحنى والله وخدء هو الغنى المفتقر إِلَه. بل إن الاللتقار إلى الأشياب افكار في ا إلى الله وحده . يقول ابن عربي في شرح قوله تعالى « ياأيها الناس أن الفقراء إلى الل» : الفقراء هم الذين يفتقرون إلى كل شيء من حتت إن ذلك الشيء هو منبمى الله 6 فإن الحقسقة تأبى أن يفتقر إلى غير الله . وقد أخبر الله أن الناس فقراء إلى الل على الاطلاى » والفقر حاصل منهم » فعامنا أن الحتى قد ظهر في صورة كل ما قيقر إلمه 21 ثم استمع" إليه وقد صاح قِ أعماق قله صوت عاطفته الديذمة الي 1 كن قِ حرارتها وقوتها عن عاطفة أي مؤله متدين 6 وهو يصف الحتى معنوده ومعشوقه متحيراً في كنبه > مؤتنياً بقربه + مستوحثاً ببعده : الى عى سان لمش ‎١‏ أقسم بعلي" غزته وقوي قدرته لقد خلقني » وفي بحار أحديته غر ني ) وفي بداء أبديته حبري :تارة يطلع ص مطالع أنديه فولنعشني ؛ وتارة يدنيني من مواقف قربه فشؤندي » وتارة يحتحب #حاب عزته فو حشني؛ وقارة يتاجيني بمناجاة لطفه فيطربني » وتارة يواصلني بكاسات حبه فيسكرلي . و كل استعذبت من عربدة سكري قال لسان أحدنته : « لن تراني » ؛ فذبت من هده فرقاً ؛ وتمزفقت من محمتّه قلق » وصقت عند نحلى عظمته #اآخر موسى صعقاً . فليا أفقت من سكرة وجدي به 6 قبل لي أيها العاشق : هذا جمال قَدَ صناه » وحسن قد ححصناه ؛ لا نتظر ».إلا لتب يد اصطفتئاه 1 هذا سُعور رد عن فخباول الماديين من اصحاب وحدةالوحود الدنيعتقدون . 17 ش١ ‏الفتوحات جآ ص‎ )١( . 7 ‏جره الكرم سن‎ )7(