ا والماطن عن تله © وهو المبمى بأسماء جمع المحدئات ‎٠»‏ الفص الإدرسي 1 فالآكر خبتزء فق أجيرة واخد في كثرة + وكثرة تردها إلى واخسد ؟ وأضداد تجتمم في حقيبقة واحدة » وحقدقة واحدة لا "ترف إلا بقسولما الأضداد ! لمكن هذه خارة الجبال . ايا الواقفون على سر الحققة ؛ العارفون بوحدة الوحجود فلهم حير ة أخرىئ ؛ هي حيرة الدين درون الحنى في كل بجلى ويقرون به في كل صورة » فحيرتهم إنما هي في تنقلهم الدائم مع الحتى في الصور. . - التنزيه والتشبيه اقتضي هذا الموثمف :من ابن عرنى أن ينظر إلى العين الوجودية الواحدة من وجبين وأن يصفها بضفتين » سمى الأولى تنزم] والأخرى تنآ ولو أنه يغلب انب التلذبه على جاتب النشسة أحياثا ويمكس الآثر أحسانا ار حب مقتضيات أحواله . ففي موضع يبالغ في التشنيه إلى حد بكاد يصطبغ معه مذهبه بصبغة مادية > كقوله وهو ( أي الحتق ) هو المسمى بأسبماء جميم الحدثات ؛ وكقوله في مناقشة نظرية الأشاعرة في الجوهر والأعراض إن الحتى لسن إلا ذلك الجوهر الذي تتكاموا عنه »و إنتجلمات الح في مظاهر الوجود ليست سوىأعراض ذلك الجو هر !أ حو اله (الفص اللقماني) . وفي مُوضع آخر يبالغ في التنزيه إلى حد ترتفع معه كل مناسبة بين الحتى والخلق كأن يقول:«اذ لا يصح أن يعرف ثمن عل التوحيد إلا نفي ما يوجّد في سواه سبحانه » ولهذا قال: «ليس كمثل شيء» » و«سبحان بكرب العزةعمارصفون» فالعل بالسلب هوالعام باللتعالى' اولك ضفي 2 ‏الاي‎ ٠ ‏ص‎ ١ <5 ‏الفتوحات‎ )١(