يمكن النظر إلى الذات- الإلهمة من وجبين : الأول من حنث هي ذات نسطة مجردة عن الذسب والإضافات إلى الموفوداثت الخارجسة ْ والثاني من حيث هي ذات متصفة بصضفات . وهي من الوجه الأول منزهة عن صفات المحدثات وعنكل ما يربطها بالوجود الظاهر ؛ بل منزهة عن المعرفة » فبي أشبه شيء «بالواحد» الذي قال به أفلوطين ؛ لا يمكن تصورها ولا التعبير عن حقيقتها » وكل ما مان وصقها به ارب حضة “. كا أنا اناس قط ا لوج الماع الا لأن الإله يقتضي الألوه » أي يقتضي نسباً وإضافات إلى من هو مألوه له ؛ م يخطشىء ان عرلي الغزالى رمن زيرى رأنه عن الحلكاء الذن لغوت أن اله تمال د ااا ان براك من غير نظر في العالء فقول « نعم تعر ف ذات قديمة أزلمة 6 لا عرفب أنها إله حتى يُعْرف الألوه » فهو الدليل عليه ( الفض الإبراصمي ) : ووجود الذات على الوحيه الأول وود منطلئى * ووجودهنا على الوه الثائق وجود_مِقد أو رود تجى لآنه وجود الح مثنننا ف صور أعان الممبكنات ب آر متنا في هذه النسب والإضافات المهبر عنها بالصفات . ومن هنا كانت الموجودات كلها صفات للحتى : وفي هذا يقول ان عربي : « لها وصفناه بوصف إلا كنا بحي ز الى اماق ) ذلك الوضفل )ل لكن العا عن الذات لطر رط" الال بن قله » فالحتى عين الخلتى ؛» أو ء ين الصفات الظاهرة في مجالى الوجود » وهي لست شتا زائداً صل الذاق" 1ج هي سنب و اإإتحاقات إلمها ( الفص الز كرباوي ا 8