ا تم حالة من أحوال جيه بقولدة أن الحق , # أو ان الفارض الذي : أغاباء حنة مويه عن نفسه ف ل(شعر إلا بالاتحاد الام به فقال : مت حلت عن قولى وأناهي » أو أقل” . رحاشا اللي إنما. في حللت.!!! أقول : فرق دين هذين الرجلين وبين ابن عربي الذي يقول في صراحة لا مواربة فيها ولا لبس + معبراً لا عن وحدته هو بالذات الإلهية ولاعن فنائه في جحتوبه » يل عن وحدة و اخحى , والخلقش” فالحتق خلق بهذا الوسعم ليزوأ ولتي خلكة ذا ار فاك كروا جم وفررق فإرن. العين واحدة وهي الكثيرة لا تبقي ولا تذرا"' بل على افتراض أن « أنا الحتى » التى نطتى بها الحلاج لم تكن صرخة جذب ولا كامة شطح و إنما كانت 6 يقول الأشتاد سكو لون لنب انين لزي كاملة فى ثنائة الطسعة الإنسانية المؤلفة مز اللاهموت والناسوت » فإن أقضى ما يمكن أن نصف به هذه النظرية هو أنها نظرية في الحلول لا في الاتحادولافي وحدة الوحود َ ولكن أي صورة من صور القول بوحدة الوجود يملا مذهب ابن عربي ؟ إنه لاشك ليس مذهاً ماديا يحصر الوجود فما يتناوله الحس وتقع عليه التجربة ؛ ويعتبر الله اسم على غير مسمى حقنقر . على العكس هو مذهب روحي في جلته وتفاصله “بحل* الألوهمة من الوجودالحل الأول ويعتبر الل الحقيقة الأزل وال جود امال الراحب الذى هو أضق أرما لأدارذا كر كائن وكرت الوب يل ‎(١‏ الثائية التكبرى 367 > ومغنى البيت + متى تحولت عن دعواي أنني أنا هي ( أي امحبوبة ) : حاشا لمثلي أن يقول إنها حلت في » وهو بهذا يشكر نظرية الحاول التي قال بها الحلاج , ‏(2) القص الإدرسي . ‎