ا المسكنات قلت هي « الخلتى » أو العالم . في الحتى والخلتق ؛ والواحد والكثير؛ والقديم والحادث ؛ والأول والآخر » والظاهر والباطن؛ وغير ذلك من المتناقضات التي يحلو للمؤلف أن يكثر من تردادها. وهذا المذهب هو المذهبالمغروفبوخدة الوجود . وقد قرره ابن رقي قِ جرأة وصراحة قِ غير ما موصعم من الفصوص والفمتوّحات : من ذلك وله : فسخات من اظهر الأشاء وفو عننباة فيا نظرت عيني إلى غير وخبه | ولا جعت أذني لاف. كلام و لم يكن لمذهب وحدة الوجود وجود في الإسلام في صورته الكاملة قل ان عربي ؛ فهو الواضع القيقي لدعائمه والمؤسس لمدرسته ؛والمفصل لمغائية ومراميه» والمصور له بتلك الصورة النهائية التي أخذ بها كل من تكلم في هذا المذهب من المسامين من بعده . ومن المبالغة التي لا مبرر لها أن نذهب إلى ما ذهب إليه الفر د" موا ترك في قوله إن التصوف الإسلامي قد تحول في نهاية القرن الثالث الممحري ( بريد عصر أي يزيد البسطاعي والجند والحلاج الى دينة انصغت بصبغة وحدة الوجود التي تغلفلت فيه وأصبتحت من مقوماته في العصور التالية. ذلك أن الأقوال المأثورة عن أبي تزيد البسطامي والحلاج » بل عن ابن الفارض المعاضر لين عربي» ليست في نظري دلبلا على اعتقادهم في وحدة الك حي على أنهم كانوا ربعالا فوا فيحمهم اله عن أنفسهم دعن ا( ا يصوي الله فإ يشاهدوا قِ الوجود غيره. وهذه وحدة شهود لا وحدة وجود. وفرق بين فيض العاطفة وشطحات الجذب + وبين نظرية فلسفمة في الإهسات: أي فرقبين الحلاج الذي صاحفي ‎)١(‏ الفتوحات : ج ؟ ص عن ومع أطل-. ‎