)#0 د نشرته لكتب ابن عرني الصغيرة ‏ لاا بكاد يذكرم. وفون كريز الذي خطط معال التصوف تخطيطا مدا وحمم كتايه يفضتل خاص عن ابن عربي اعتمد فما كه عل القتوجات :و كنب اللجمر الى وغل المصر اس ملت دعوة الأستاذ شكولنيون وأفتلت على قراءة كقية ان عر مدنا القصوص فقراته مع شرح القاشاني علمهعدة مرات» و لكن اش يفتح علي شيء! فالكتاب عربي مبين»وكل لفظ فيه إذا أخذته بمفرده مشهوم المعنى؛ ولكنالمعنى الإجالي لكل جلة»أو لكثير من الجل؛ الغاز وأحاج لا تزداد معالشرح إلا تعقيداً وإمعانا فى الغموض. ذفنت إلى الأكتاذ ألشكوم جال را ان هده اول مرة استعصى علي فهم كتاب باللغة العربية إلى هذا الحد . فنصحنيبترك القصرص والإقمال على كب ابن عو الأخرى» فقرأت منها نفاً وعشرين كتابا مابين مطوع ومخطوط» منها القتوحات المكنة. وهنا بدأت تتكشف لي معاني الشخ ومرامسه بعدما أصبحت على إلُف باصطلاحاته وأسالسسه . فاماعدت الى الفقصوص وجدته مع صغر حجمه ةس مد لأمياتث تلك المعاني» و وضح لال مرة زا ىن ة دنتدعافاء واصبح يرا عق فهم َ الفتة بالا سيدا " مضت بعد عودتي من انجلترا سنين وانا مشغول عن ابن عربي وفصوصه بدراسات أخرى في التصوف وغيره من فروع الفلئفة الإسلامية ‏ ولكن عاودني الشوى القدنم إلى مجالسة الشخ الأكبر فأقبلت مرة أخرى على القصوص أعدة للنشر والترحمة إلى اللغة الإنجليزدة والتعلستى . و هأنذا أتقد لقراءاللغة العرسة بنشرة حققة لمتنالكتاب مستخلصةم. ثلاثة بخطوطات: اثثان منبا بتار الكتب بالقاجرة