د ا حب رأوا بأسناسنتة الل التي قد خلت في عباده إلا قوم بونس » و كقوله في الفصّ الموسوي أيضاً «ربء المشرى والمقزب » < فجاء نما يظهر ويستر » « وهو الظاهر والداطن» وما بيشهها؛رهو قوله «وهو بكل شيء علم » وفي هذا خلط بين آينين الأولى «رب المشرق والمغرب وما بيثهما إن كنت تعقلون»» والثانية « وهو الظاهر والباطن وهو بكل شيء علم ,و الأمثلة على هذا انحو من الحلط كشبرء . برجع عبدي بدرس كتاب الفضوصض إلى سنة؟43) عندما الجتاز لي المرحوم الأننتاذ تبكولسوت المستشرى الإنجليزي المعروف نحبيالدين بن عر بيموضوعآ إدراسة الدكتوراء خاممة كبر دج .و كان الأسنتاة قن قرا القطو ضر بمضن كر ايه و كتب خلاصة عنه في كتابه «دراسات في التصوف الإملامي » عتسما:1 ص 5000166) سعتعتتوراا وم بترجمثة إلى اللعة الإنجليزية# و لكنه عذل عن فتكركة فابلا : هذا كتاب يتعذر فهمه في لغته مع كثرة الشروح عليه»فكيف به إذا ترجم إلى لغة أخرئ "وف اعتقادي أن هذا السيب عينه هو غلة إحجام جمهرة من فضلاء الممكتر فال - غير اليكو لدون- عن دراسة القصوص والانتفاع به فها كتموه من بحوث قسمة عن ان عربي»وهي غير قليلة . فالأستاذ لويس ماسنيون الذي جرَؤٌ على معالجة كتاب الطواسين للحلاج وحل روا لا ناد كر الفضوص أو يشير إله في دراساته الواسعة القيمة في الول اننا لأسو من توم ل أكثر المستشرقين دارسة لان عربي يقتصر على الفتوحات وغيره في كل ما يقوله عنه ؛ أما القصو صفلا ددخل له في حساب. وتيبرغ الذي كتب مقدمته البارعة فيصدر