و « الحقدقة المحمدية » الواردة في كلام الصوفية. وقد يستعمل الكامة الواحدة في يي من معنى 4 هو تال فق كامة «العين» و «الحققة» و «الماهمة» و «الهوية». ثالثا : ان تكون قُوة التفكير عنده خاضعة إلى حد كير لقوة خاله ؛ لذلك تراه يلجا إلى الأساليب الشعرية والتشسهات والمجازات في إيضاح ادق امعان الفلسفية في مذهبه. وهذه الأسالنب على الرغ مما لها من القتمة في تقريب بعض المعاني المجردة إلى الذهن)قد تضلل القارىء الذي,أخذ بجميع لوازم الاستعارات والتشيسهات وينسىانها مجرد اسالسب لفظية لإيضاح المعاني. ولان عربي كل العذر في هذا» فإن لغة المنطتىقاصرة عن ان تعبر عن تلك المعانى الدوقمة الى يدركها الصوقي في أحوال وجدة ؛ فلبئن لذيه إلا لقة الإشارة الا ' القسة الخال والعاطفة » يومىء بها إيماء إلى تلك المعاني التى لا يدر كها على حقيقتها إلا من ذاق مذائى القوم وجرب أحوالهم . رابعاً د أنه لا يلترّم الرمزية--على صعوبتهات_التزاماً مط 1 فإذا رمر بشيء أوؤل الفص الموسوي رمزاً على الروح الإلهي المتعين بالتعين الكل ليشرح به فتكرئه عن قثل مرعون لأيشاء بن إسرائل © واللكنة قي متافعنه قمة لفرت قْ موضع ّ كاد قر هر يه هو نه إلى شىء آخر. فو 0 يستععل ( موسى» قَْ قِ نفس الفؤص 0 موسى إلى جرد «الرسول» لتستقم له المقائلة بان موسي الرسول والخضر الولي من جهة؛ وبين علم الرسل ( الذي هو "عل أحكام الظاهر ‎٠)‏ ‏وعل الأولياء ( الذي هو عل أحكام الباطن ) من جهة أخرى . امنا : كثيراما عرب الاات القراالسة يقبا بخن و نفس يننا انض حنث لا توجد صلة ظاهرة بينها“وذلك كي ورد فىالفص الموسوى» فإنه خلط الآنة مم من سورة غافر »بالانة 9 من سورة لولس ف قوله « فلم بل ينفعهم إعانهم لما