كثيرة ا المقرأي في ترجمة حي الدين قال : 3 ذكر الشخ عبد الله بن سعد المافعي السمني أن بعض العارفين كان يقراً عليه كلام الشخ(ابن عربي) وبشرحه؟ فاما حضرته الوفاة نهى عن مطالعته وقال إنك لا تفهمون معاني كلامه» . وذكر الشعزاني في البواقت والجواهر (ص ‎٠١‏ ) أن الشخ عزالدين بن عبد السلام كان يقول « ما وقع إنكار من بعضهم على الشبخ( ابن عربي) إلا رفقاً بضعفاء الفقهاء الذين لبس لهم نصيب تام من أسوال الفقراء نوفا أن تفيفوا أذ دا الا لا برافق الشرع فيضلوا . ولو أنهم صحبوا الفقراء لعرفوا مصطلحيم وأحراية خالفة الشربعة ». وقال شبخ الإسلام سراج الدين البلقدني ( شيخ سمراج الدين المخزومي وهو أكبر المدافعين عن محبي الدين)«إياك والإنكار على شيء من كلا مالشخحيي الدين » فإنه رحمه أل لما خاض في دار المقرفة وتحشق الحقائق محلين في أواخر عمره في الفصوص والفتوحات والتنزلات الموصلة وفي غيرها بما لا يخفى علىما هو في درجته من أهل الإشارات ؛ ثم إنه جاء من بعده قوم عمي عن طريقه فغلئطوه في ذلك بل كفروه بتلكٌ العمارات ول يكن عندهم معرفة بإصطلاحه » ولا بارا من يلك ب إلى إدضاحه » وذلك أن كلام الشخ رضي الله عله تحته رموز وروابط وإشارات وضوابط » وحذف إضافات هي في عامه وعم أمثاله معلومة وعند غير هم من الجهال مجبولة » ‎٠‏ أساب غموض لغة الصوفية بوجه عام)فبي كذلكٌ بوجه خاص في لغة ابن عربي فإن حوس أسلونة واستتلاى ممائة عد ضارا شري المثل راضحا عن لطقائق تعقسد في مذهبه» فإنهمن أسهل المذاهب وأيسرها فهماً وإنما ترجع إلى الأساليب