ب من د ل 0 و ازاج مدا ذا ارا عليتا ا ولا ذا الاير ومن أمثلة تأوئل الظاهر بلاطن مر خة لكتابه الممر وق ا ان الأشواق الدي نظمه بلسان النسب والغزل يكتي بكل اسم فمه عن فنا جمصلة تعلق بها عندما زار ممكة سنة 048 ه + وبومىء إلى الواردات الإلهمنئة والتنزلات الروحانية والمناسبات العلوية . وفي ذلك يقول : كل" ما_أذكره من" طلل . او رقع أو كاد رما أو خليل أو رحيل أو رقا او رياض أر غياض أو حمى 2 ليا كاعمات ل طالعات موعن 0 و ضفة. قدجيية عافة فئان للد ا فاصرف الخاطر عن ظاهرها واطلب الناطن حى تلا" نيا : .أنه يستميل كثرا بن الممسمطلحات الفلغبة والكلامتة عل نسل الترادف او المجاز مع ألفاظ أخرى واردة في القرآن والحديث فمحملها من المعاني ما يخرجها عن أصلها . « فالخير » الذي تك عنه أفلاطون و « الواحد » الذي تتكل عنه أفلوطين»والجوهر الذي تكاعنه الأشاعرة)«والحتى» «والل» كا يفهمهما المنلون :كل هذ منتعماة عنده بممق راعد: كذلك تمل على سل الترادف كامة « القلم » الواردة في القرآن « وحقبقة الحقائق » الواردة في فلسفة أريجن ؛ 8 ‏الفتوحات المكية + ب اللا : ونفح الطيب ص‎ )١( ‏مص‎ ١ ‏(؟) دخائر الأعلاق في شرع ترجان الأشواق لاهن عرق طمعة ببروت سنة‎