وإن ما شعر به أيوب لم يكن ألم المرض الذي ابتلاه اللبه » بل ألم عذاب الحجاب والجهل بالحقائق » أو يقول في الفص الموسوي إن المراد بقول فرعون « ل اتخذات" إلها غيري لأجْملَنتُك من المدنجثونين » لأجعلنك من المستورينْ لإ السين من أخر ف الدوائنا » قإذا تحافث عن سين بقح عن رحطافا الوقاية والسثر » وف قوله فى القص نفسه) 4 إن رمولع الذي أرست ال الب لجنون » معناه مستور عنه عل ما سألته عنه . وكقوله في تفسير الآية « وقالوا إلى ومن" حت توق ما ادق ريل اله + الها أعء حث حمل رمالتة )إن في الإمكان أن نجمل « رسل الله » مبتّداً خبره الل ( الثانية ) فيكون:. مغنى الآية : وتمالوا لن لوعن ختى نوت مثل ما أوق (آأى ارول ) : ترسل الله ذالهة هو أعلم حيث يجعل رسالته ! | وعماده في كل ذلك أنه يتك بلسان الباطن » الذي هو في الحقيقة لسارن مذضصه » ويترك الظاهر الدى يعبر عن عقدة العوام . فهو يقابل دان بين هذين الذي هو لسان الباطن . ثم إنه يتمشى مع القرآن في تسلسل آياته في القصّص؛ متبعاً طريقة التأويلالتي أشرنا إلنها: يخرج من القصة ثم يعود إليها ثم يخرج منها ثم يعود إليها » شارحا؛ هاا كشناء الها ألانا» مستطردافي أغلب الأجنالء وكتثم أعا بكرن استطراده لمناسسات لفظية بحتة؛ كا تكلم في الفص المحمدي عن الطبب الوارد في الحديث «حلُْب إلى من دنما كم ثلاث النساء والطيتب الخ» فجرهدلك إلى الإفاضة؛ في ذكر اليب (ضد الخبيث ) من الأفعال والأشاء : أي الحسن والقبيح منها؛ 5 عرض لمشكاة الخبر والسر وحقدقة الس ومنزلته سن الوحود العام ‎٠‏ و سيب