ا في تشكيل مذهبه » وإن كانت موجات الشعور الصوفى الماغتة كثيراً ما قللت من حدة هذا التفكير وطغت عليه وأنزلته المنزلة الثائئة . ولهمذا لا أرى من الصواب"أن نصف مذهبه بأنه مذهب فلسفي بحت إذا اعتبرنا التفكير والترابط النطقي أخص صفات الفلسفة ‏ ولا بأنه مذهب صوفي بحت » إذا اعتبرنا الإقدان الكية انس ميزات التصوف . ولكنه مذهب فلسفي صوفي معا جمع فيه بين وحدة التفكير وقوة الوجدان ) وحاول أن وف فه بين قضابا المقل وا ختوال الدوق والكثق . وربما انفرد « الفصوص » من بين كتبه بأنه ل صورة جمع فيها بين هاتين الناحيتين واستغلبها إلى أبعد مدى في تأسد دفي فى وجدة الوخود : .ألما أن له مذهياً فلسفياً صوفي] في طسعة الوجود قإذاما لعجل إل إشكازه ا الشك فيه» فإننا نامس هذا المذهب في كل صفحة من صفحات الفقصوص كا نامسه في كتبه الأخرى لا سما الفتوحات» وكاما حاول أن يخضه أ ينطق بغيره عاد إله فأكده وارتفع به ونه اعد مبا سكو وأعنف ما يكون ‎٠‏ غير أننا لا نكاد نظفر بهذا المذهب كاملا في أي كتاب من كتبه - وإن كان القصوص أجمعها وأشملبا من هذه الناحمة ‏ ولذا حدر بالباحثث عن هذا المدحن أت يجمع عناصره المبعثرة في كل مكان ويؤلف بينها حتى نظهرله في وحدته المباسكة . وما أشه ابن عربي في هذا بفنان ألتف لحنا موسقا عظيماً ثم بدا له أن يخفيه عن الناس مزقه وبعثر نغماته بين نغيات ألحان أخرى. والاخن الموتبقي العظم هنالك لمن أراد أز بتكند مئونة استخلاضة وجمعة من جديد ! وقد سجل ابن عربي على نفسه قصد إخفاء مذهيه والفن بأ يظهره كامتلا.في أي كتاب من كتبه في غبارة وردت في الفتوحات ( 5 ص ا علب 7 ( حنث يقول بعد أن 3 عقشيدة العوام 5 أردفها بعشدة