+ - مع غير كك بن حبث اله مليضا في طليغة الوجحود كسار الفلاسغة ‏ ولكنه فيلسوف صوفي اصطنع اغالب الصوفية ورموزه للتعبير عن فلسفته . وهذا منقب من أسباب التمق الذي نامسة في كل منطر من أبنطر كيه لا سها كباب القصوص : فإن القارىء لهذا الكتاب لا يكاد يظفر بالفكرة الفلسفة فيه حتى يدها وقد غابت عن نظره تذر جا تحت سار عن الرزية علق ماما زرا ثم تخرج من وراء هذا الستاز مرة أخرى منصبة في قالب شعرني صوفي بخاطب يا حال الذوقى والمواجد لا أصحاب الفكر والنظر !. إن ان عربي قد كتب كتبه تحت تأثير نوع من الوحي أو الإهام » فأنزل في سطورها ما أنزل به عليه لاما قضى به منطق العقل » ولهذا يجب أن ننظر إلى مذهبه في جلته لا في تفاصله > ونستخلص هذه الجلة من بين أشتات التفاصل التي لا يبدو في ظاهرها انسجام ولا ترابط و يكن الرجل اهنا ولا مفتريا حييًا قال في قصوصه ول أرق هذا المسطور الا ما ينزل به علي" 6 ولستث بني ولا رسول» ولكني وارث # ولاتخرق حارث 6 . فهو يعتقد عن بقن أن كتابة من إملاء رسول الله من غير زيادة ولا نقصان» أملاه عليه في رؤيا رآما في دمشق سنة 137 ه © وأنه يكن إلا مترحما لما كاشفه به الني الذي هو متبع العلم الباطن ومصدر ور لمماكة , كا انه 1 يكن واهما ولا دوعا عن" نفسنة عندمننا سمى موسوعلة الكبرى في التصوف باسم « الفتوحات المكية » وسمى كتابا آخر بالتازلات الموصلية إلى غير ذلك ما يؤبد به فغوله أنه ل يصدر في كتبه عن تقكبير ل روية؛ بل عن كشف واإلهام » وأما ما نطق به فيها لم يكن الا من « الفتوح» الذي يفتح الله به على الخاصة من عباده. ولكني على الر من كل هذا موقن بأن لتفكير ابن عربي نصيباً غير قليل