ا كنا لا ندرك ذلك من أنفسنا ومن العالم الذي يجيط بنا لكثرة ما يتعاقب علينا وعلى العالم من صور الفناء والبقاء . ويصف شعراء الفرس والترك كيف أضاء الحتى ورم الأزلي ميم واحي الوجود » وكيف أضاءت أسمتاوه بالوجود أعان الموحوداث وهي في خال عدمبها الأزلى ) كلك تل عن تايالا الأسماء ا تعكس المرابا صور المرثيات ؛ وكنف تجلت صفات الجلال الإلهي في نار الجحيم وفي الشاطين وظهرت صفات المال في الجنة والملائكة ؛ وكيف جمع الإنسان في نفسه هذه الصفات جميعها فكان غالاً صغيراً فيه كل ما في العالم الأكبر من صفات الجال والجلال . هذه بعض المعاني التي تغتتى بها شعراء الفرس والترك من أصحاب وحدة الوجود وكلها من مذهب ان عزق قِ الصمم ون بحض محا أودع ف كتايه الفصوص ًَ » - ابن عربي فيلسوف صوفي ولكنْ ا عربي وإن وهب بسطة في الفكز والخمال » وعمقا في الحس الروحي © تعوزة المشبج الفلستفي الدقمتى والتحليل العامي المنظم. فهو منغير شك قدلسوف حاب تعب 1 مود عدر ورا الكنة فاللوقر ار أن يهمل منهج العقل الذي هو منهج التحليل والتركيب ويأخذ بمنهج التصوير العاطفي والرمز والإشارة والاعتاد على أسالبب الخال في التعبير . وربما كان له عذره في كلذلك لأنه. ككل صوفي_بعالج مسائل يستعصى على العقل غير المؤيد بالذوق أن يدركها ويستعصى على اللغة غير الرمزية أنتفصحعن أمرارها. وق كان الل ددرو ادا صالحة للوصول إلى البقين » أو إلى الحقيقة التي تطمثن إليها النفس ؟ ومتى كانت اللفةوحدها صالحة للتعبير عن تلك الحقيقة بعد الوصول إليها؟فانعربي فالسوف