ا ل كات فصوص الحكم الدى من خلاضة مذهب ظل يضطرب ف صداره نصفا وأربعين عاماً » وهو لا بجرؤ على الجهر به في حملته » ولا يخرجه في صورة كاملة بحكة التألدف إلى أن صاغه آخر الأمر في هذا الكتاب الذي طلم به على الناس فأذهلهم الا في نفوسهم الجيرة والشتك ا يار الإعحاب والتقدير ‎٠‏ ولا مبالغة في القول بأن كتَابٍ « الفصوص » أعظم مؤلفات اين عربي كلها قدراً وأعنقها غوراً وأبعدها أثراً في تشكيل العقبدة الصوفية ‏ في عصره وفي الأجبال التى تلته . فقد قرر مذهب وحدة الوجود في صورته الثهاثية ووضع له ممَطَلخَاً صوفًا كام تمد من كل ممتوارحنا ان يستمد فيد ؟ لقا والحديث وعلم الكلام والفلسفة المشائشة والفلسفة الأفلاطونة الحديثة والعتوصية المسحمة » والرواقية وفلدفة فيلون اليهودي 7 انتفع بمصطلحات الإمهاغعيلة الماطنمة والقرامطة و إخوان الصفا ومتصوفة الإسلاء المتقدمين عله . ولكنه صغ هذه المصطلحات جميعها بصيغته المناضنة و أطي لتكل متنا محدى سيدا يتفتق مع روح مذهبه العام في وحدة الوحود ؛ فخللف بذلك ثروة لفظة في فلسفة التصوف كانت عدة متصوفة وحدة الوحود ف العالم الإسلاميعدة قرون؛ وحولها حامت جميع المعاني التي طرقها كسام ماعن صوق إسلاي أت بذ ان عربي » شاعرك كان أء غير شاغر > عريسا كان أم قارتا أم تركيا + إلا تئر بمصطلحه » ونطتى عن وحي كامه . ولست أذهب إلى أن هذا المصطلح الفلسفي الصوفي الكامل الذي وضع فه المؤلف كتاباً خاصا » موجود تزمته في القصوص » فإن فتوحاته المكمة الذي هو أعظم موسوعة في التصوف في اللغة