ا عاماً وأو سعهم أفقاً وأدنام إلى العقرية والتحديد في مدان دخل شه كثترون غيره » ولم يخرجوا منه بمثل ما خرج ؛ ولا بلغوا فيه الشأو الذي بلغ . ولا جدال في أن مؤلفاته تربو على المائتين على أقل تقدير » من بينها « الفتوحات المكية» »تلك الموسوعة الصوفية العظيمة التي لي تلتى بعد مزالعناية والدرسما هي جديرة به » ومنها تفسيره الكبير للقرآن الذي يقول فيه صاجب فوات الوفيات ( ص ٠ء©-‏ 7 ) إنه بلغ خمسة وتسعين مجلدة » ومنها : « فصوص الحك ‎١‏ ‏وا محاضررة الأزار ء و « إنشاء الدوائن » وال عقلا المستوقياة و ؛«عنشساء مغرب و # رجات الأخوائيا» أوغترها . اوأما ان أاخنة الكناء فإن كتب امزعرن يها - فيا أعء منّ واد واحد هو وادي التصوف الذي لزمه ‏ طول حماته وعاش فى جوه العملي والنظري . فم يخض فى الفلسفة والطب والرياضة والتضوف يا فعل ابن سينا » ولم يشغل نفسه بمشاكل الفلادفة والرد علسهم وعلى غيرهم من الملاحدة» وبالتأليف في أصول الفقه والمنطتى والتصوف ا فعل الغزالي. نما كرس جبده للكتابة في التصوف في شق واه » منتدثا بالكتب ذات الموضوعات الخاصة أمثال «التدبيرات الإلسة» الذي وضعه في المملكة الإنسانية والمقابلة بين الإنسان والعالم ؛ و كتاب « مواقع النجوم » الذي وضعه في قواعد أهل الطريتق؛ورسالة الخلوة التي وضعها في نصح المريد وما يجب عليه في خلوته؛ و « عنقاء مغرب » الذي وضعه في الولاية . ثم عقب بالكتب المطوئله الشاملة لنواحي التصوف النظرية والعملية ككتاب الفتوحات المكمة الذي ألفه بين سنة 8ه واسنة 176 . فقد جمع في هذا الكتاب أشتاتا من المعارف تمثل الثقافة الإملاسة بأ رشع ممانيهاء و حكدها مها لخدمة الم الأساسي الذي ندب نفسه للكتابة فيه » وهو التصوف . وانتهى في دور نضحه العقلي والروحي بتألبف